الثلاثاء، 3 سبتمبر 2013

عن الجواز وقرفة

خراء مجتمعى 





اكبر قرف ممكن تكون فهمتة من جواز الناس  اللى حواليك  ومش بس اللى حواليك لا دة الغالبية الغظمى فى الوطن العربى بالذات 

انهم بيتجوزا وخلاص  الاول بيوهموا نسهم  بسعادة زائفة بيسموها الحب   وبينشغلوا بجهاز الجواز ومصاريفة وكل واحد يبقى عاوز يتمنظر على الناس بان جايب اشى وشويات والحاجة الغالية اللى ماتنجبش ..وطبعا العروسة تبقى بتحاول توافق على اغنى عريس ممكن يتقدملها 
وبيتجوزا وبيفشلوا فى علاقتهم الجنسية لان اغلب الستات مش بتبقى فاهمة حاجة  وياعينى بتفضل طول حياتها عمرها ماستمتعت بعلاقة زوجية حلوة  وبتخلف عيال زى الارانب     
يخلفوا عيال وينشغلوا بقرف العيال   والسعادة الزائفة اللى كانوا  حسينها اول الجواز تقريبا بتنتهى ويفضلوا عايشين مع بعض كدة والسلام عشان المجتمع والناس مش يقولوا عليهم حاجة والعيال عشان مش يبقى اهلهم مطلقين  والناس يبصلهم نظرة وحشة ...وكمان الست لو اطلقت هتعيش منين وتاكل منين خليها عايشة فى القرف اللى هية فية بدل ماتتبهدل اكتر ماهية متبهدلة.. ويفضلوا يتخانقوات  والعيال يطلعوا معقدين نفسيا وفيهم بلاوى الدنيا  
بس خلاص ايها السادة الكرام  انتهى الكلام 

هناك 3 تعليقات:

شاب فقرى يقول...

ترقبي ردي بكره
لان دلوقتى مش هعرف ارد بسبب الارجاء اللى بكره دي :D
حضرة الفقري

Story pain يقول...

يا سلاااام فى حد رأيه زى رأيى..:)ماتقدريش تتخيلى وانا بقرأ الكلام وبشوف افكارى اللى الناس شيفانى معقده بسببها حد كاتبها...كلام واقعى ناس كتير هتشوفه سوادوى او معقد لكن للاسف ده حال اغلب الجوازات..اتنين مضطرين يكملوا اللى بدءوه وتتحول حياتهم بعد شهور قليله ويمكن ايام الى مراحل من الملل وتحمل المسئوليه ويمكن الخلاف والبغض ومحاولات ادعاء التعود والوصول فى النهايه للاستسلام والحياه وكأن الطرف الاخر مش موجود..وفى كل المراحل دى اول ضحيه واحيانا الضحيه الوحيده هى كرامة المراه وانوثتها واحيانا ادميتها...يارب نفضل بعقلنا وعلى رأينا ...:)..سعيده بزيارتى الاولى لمدونتك ويارب مانجيلك فى جوازه ابدا..

محمد سلامة يقول...

السلام عليكم
خدى كلام من واحد معقد :)
مش كل الناس كدة
أنا أعرف ناس عايشين سنين سعداء
فيه مشاكل وقرف وخناق
بس كله بيعدى ويبقى الحب
الحياة مش سودة قوى كدة
فيه نسبة عالية جدا من الناس زى ما قلتى عليهم
ودول للأسف زى ما قلتى بيتجوزوا لمجرد الجواز
عايزين جنس وبس
وفى الأخر لا هم سعداء ولا حتى الجنس مستمتعين بيه ده إن لاقوه أصلا
تحياتى المعرة